السّاعة تُشير إلى السّادسة صباحًا وإحدى عشرة دقيقة، أترشّف قهوتي في القطار، مقعدٌ حذوَ النّافذة، شعاعُ الشّمس يتسلّل ويُقبّل وجنتَيّ، أستشعر دفءَ القُبَل على خدّي، ورائحةُ القهوة تُدغدغ قلبي، أتأمّل ملامح المدينة والقطارُ يُودّعها..
Share this post
متى شعرت أنّك حيّ حقّا؟
Share this post
السّاعة تُشير إلى السّادسة صباحًا وإحدى عشرة دقيقة، أترشّف قهوتي في القطار، مقعدٌ حذوَ النّافذة، شعاعُ الشّمس يتسلّل ويُقبّل وجنتَيّ، أستشعر دفءَ القُبَل على خدّي، ورائحةُ القهوة تُدغدغ قلبي، أتأمّل ملامح المدينة والقطارُ يُودّعها..