في بداية العام الجاري، سافرت إلى جنوب إفريقيا متجهةً إلى مدينة كيب تاون، إذ كنت قد قررت قضاء عيد ميلادي الثالث والثلاثين في دولة أخرى غير مصر في محاولة مني للاستمتاع به بشكل مختلف.
جميل جدا المقال يامي، دايما بافكر في الناس دي اللي اساميهم يعتبر اتطمست ومانالوش ضوء او احتفاء وممكن عاشوا وماتوا في حزن وصمت، مقتنعة ان اللي عملوه كبير جدا وفي الصورة الكبيرة هو عملاق بس يمكن في حياتهم الصغيرة كان صعب وحزين
جميل جدا المقال يامي، دايما بافكر في الناس دي اللي اساميهم يعتبر اتطمست ومانالوش ضوء او احتفاء وممكن عاشوا وماتوا في حزن وصمت، مقتنعة ان اللي عملوه كبير جدا وفي الصورة الكبيرة هو عملاق بس يمكن في حياتهم الصغيرة كان صعب وحزين
شكراً يا شروق اوي ومعاكي حق جداً لانه الحقيقة هي دي القصص الحقيقة بعتبر كدا دايماً!