جلست في المقعد الأمامي في سيّارة التاكسي، لأكون قريبةً من المكيّف في هذا النهار الحار من شهر أيّار في مدينة مراكش المغربية، ولأحاول مقاومة الدوار الذي يصيبني بعد ساعاتٍ من السفر.
ثلاث رحلات إلى المغرب لا تكفي!
جلست في المقعد الأمامي في سيّارة التاكسي، لأكون قريبةً من المكيّف في هذا النهار الحار من شهر أيّار في مدينة مراكش المغربية، ولأحاول مقاومة الدوار الذي يصيبني بعد ساعاتٍ من السفر.